الكلمة الطيبة تساوي الكثير على الرغم من أنها لا تكلف إلا القليل.
الكلمة الطيبة ليست سهماً، لكنها تخرق القلب.
إنه لمن الضروري، والعاجل أن نعيد الطيبة إلى العلاقة بين البشر.
نعم أشعر الآن أن خير علاج للنفس هو بذل النفس في سبيل الله وقول الكلمة الطيبة.
الكلمة الطيبة تضيف عملاً صالحاً لمن يقولها في كل وقت وتفتح له أبواب الخير وتغلق عنه أبواب الشر.
الكلمة الطيبة تجدها رقيقة وجميلة لا تعمل على إيذاء الآخرين ولا تخدش نفوسهم.
الكلمة الطيبة هي هداية الله وفضله على عباده الصالحين.
الله سبحانه وتعالى اصطفى الأنبياء وأرسلهم لنا ليدعونا إلى عبادة الله الواحد القهار بالكلمة الطيبة.
الكلمة الطيبة هي كلمة صدق لا كذب.
الإنسان المؤمن عليه أن يجعل فمه عطراً لا يخرج منه إلا ما هو طيب من الكلام.
الكلمة الطيبة صدقة.
يكون المرء طيباً إذا جعل الآخرين أفضل بكلامه.
لتكن كلمتك طيبة، وليكن وجهك بسيطاً تكن أحب إلى الناس ممن يعطيهم الكثير.
ظمأ القلب لا تطفئه قطرة ماء، بل كلمة طيبة.
السمعة والكلمة الطيبة أفضل من الرداء الجميل.
إذا لم يكن لديك شيء تعطيه للآخرين، فتصدق بالكلمة الطيبة، والابتسامة الصادقة، وخالق الناس بخلق حسن.
الكلمة الطيبة هي أجمل الهدايا وأقلها سعراً.
هي الكلمة الطيبة حين نُكسرُ دافئة، وحين نبكي تساندنا وحين نتعب تخفف عنا التعب.
الكلمة الطيبة وأثرها على النفوس
الكلمة الطيبة ما هي إلا فعل بسيط -يتصدر عنك أيها الإنسان- غير مكلف ولا مجهد لك، إلى جانب أنك سوف تؤجر عليه من رب العالمين.
الكلمة الطيبة لها مفعول السحر قامت بهدي الكثير من البشر للخير وعبادة الله.
الكلمات الطيبة تطرب الأذن وتطمئن القلوب وتجعل الناس أجمعين يتوددون لقائلها ويتقربون منه.
الكلمة الطيبة هي التي عند سماعنا إياها تسر قلوبنا، وتؤلفها وتحدث أثراً طيباً لا مثيل له في النفوس.
بالكلمة الطيبة نحتل قلوباً قد تحجرت مع مر السنين، ونخترق أوعيتها المسدودة، نفتح أبواب الخير، ونمسح غبار الحقد والأنانية.
بالكلمة الطيبة تفتح أزهار الربيع في فصول الألم والخريف، ولا تعرف معنى للمستحيل.
بالكلمة الطيبة نحجز لنا مقاعد في قلوب أحبتنا، ونهنأ برفقة أرواحهم.
الكلمة الطيبة بطاقة للمرور في قلوب الناس، الكلمة الطيبة لها أثرها الطيب في النفوس.
وإن من القلوب مزارع فازرع فيها الكلمة الطيبة فإن لم تنبت كلها ينبت بعضها.
عليك بسؤال الله الحياة الطيبة والعيشة الرضيّة، وصفاء الخاطر، وراحة البال.
الكلام هو معجزة الإنسان، صحيح أن الصمت حكمة، لكن الكلمة الطيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء.
لا تتأخر عن كلمة الحق بحجة أنها لا تسمع، فما من بذرة طيبة إلا ولها أرض خصبة.
الطيبة الحقيقية للإنسان لا يمكن أن تظهر في كل نقائها وحريتها إلا حيال هؤلاء الذين لا ينطقون إلا كلاما طيباً.
إنّ الكلمات الطيبة تخلق الأصدقاء الطيبين.
حكم عن فضل الكلمة الطيبة
الكلمة الطيبة لها العديد من الفوائد حيث أنها قادرة على تحويل العدو إلى صديق مقرب وتصعد إلى السماء فتكتب لصاحبها الخير وهي هداية من الله عز وجل للعباد الذين يحبهم.
الكلمة الطيبة كالشجرة المثمرة تنفع من قالها في الدنيا بالذكر الحسن، وفي الآخرة تعود عليه بالسيرة الصالحة عنه من الآخرين.
الكلمة الطيبة صدقة لا تكلفنا الكثير فهي توازي الصدقة بالأموال.
من الممكن أن تكون هذه الكلمة الطيبة سببًا في هداية شخص ما، فهي من الأعمال الصالحة التي نتوسل بها إلى الله جل علاه وقد تكون من أحد الأسباب في دخولنا الجنة.
الكلمة الطيبة نوع من أنواع البر ولها آثار نفسية على المتحدث بها وعلى المستمع لها سواء كانت هذه الآثار إيجابية أو سلبية.
الكلمة الطيبة قد تكون سبباً في الصلح بين المتخاصمين.
ينبغي تدريب النفس على الكلمة الطيبة كي يتجنب الوقوع في المشاكل مع الشخص الآخر.
الكلمة الطيبة شجرةٌ مورقةٌ إذا وقعت في القلب أحيته.
القلوب آنية الله في أرضه، فأحبها إليه أرقها، وأصلبها، وأصفاها، ولا يخرج من تلك القلوب إلا الكلمات الطيبة.
حكم عن الكلمة الطيبة سبباً لسعادة
الكلمة الطيبة عندما تخرج من إنسان طيب مثلها تكون سبباً في سعادة الغير.
بالكلمة الطيبة نسعى لرسم الابتسامة على وجه الشخص عند الحديث إليه.
بالكلمة الطيبة ننقذ ابتسامة باتت تغرق في دموع يأسها، ونطفئ شموع الحقد ونأخذها إلى عالم النور نهدئ النفوس الغاضبة، ونغرس غرساً طيب الأنفاس لتنمو نفوسًا راضية طيبة.
وكما يطفئ الماء النار علينا بالكلمة الطيبة والبسمة أن نطفئ شر الغضب.